القلعه النورانيه للعلوم الروحانيه و العلاج
عزيزى الزائر يشرفنا انضمامك معنا بادر بتسجيل فى منتدانا
لتفيد وتستفيد
ونكون سعداء بكونك فى اسرتنا
فمرحبا بك بيننا
القلعه النورانيه للعلوم الروحانيه و العلاج
عزيزى الزائر يشرفنا انضمامك معنا بادر بتسجيل فى منتدانا
لتفيد وتستفيد
ونكون سعداء بكونك فى اسرتنا
فمرحبا بك بيننا
القلعه النورانيه للعلوم الروحانيه و العلاج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلامى روحانى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 السحرة والشياطين احقر واضعف من أن نخاف منهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الاداره
Admin
Admin



تاريخ التسجيل : 02/09/2011

السحرة والشياطين احقر واضعف من أن نخاف منهم Empty
مُساهمةموضوع: السحرة والشياطين احقر واضعف من أن نخاف منهم   السحرة والشياطين احقر واضعف من أن نخاف منهم Icon_minitimeالأحد سبتمبر 04, 2011 9:53 am


السحرة والشياطين احقر واضعف من أن نخاف منهم


إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فهو المهتدي ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً
أخواني الكرام أوصيكم ونفسي المقصرة بتقوى الله والإخلاص بالقول والعمل
واعلموا أن من أسباب تسلط الجن والشياطين على الإنسان هو البعد عن طاعة الله وهدي سيد المرسلين عليه أفضل الصلاة والسلام
ومن أسباب تسلط الشياطين الوقوع بالذنوب والمعاصي والغفله وترك الصلاة والتهاون بأداء الصلاة في أوقاتها
التي شرعها الله


والحمد لله الذي لم يجعل للشياطين سلطان على عباده الصالحين


حيث قال عز وجل (( إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ ))


والحمد لله الذي أخبر بضعف السحره الكفره
عليهم لعنة الله


يقول الله تعالى (( وألق ما في يمينك تلقف ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى ))


وأخبر عز وجل أن سحرهم لايقع ولاينفذ إلا بإذن الله


قال تعالى (( فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ))


يقول العلامه بن باز رحمه الله معقباً على هذه الآية يعني هذا السحر وما يقع منه من الشر كله بقدر سابق بمشيئة الله فربنا جل وعلا لا يُغلب ولا يقع في ملكه ما لا يريد ، بل لا يقع شيء في هذه الدنيا ولا في الآخرة إلا بقدر سابق ، لحكمة بالغة شاءها سبحانه وتعالى ، فقد يُبتلى هؤلاء بالسحر ويُبتلى هؤلاء بالمرض ويبتلى هؤلاء بالقتل إلى غير ذلك لله الحكمة البالغة فيما يقضي ويقدر وفيما يشرعه سبحانه لعباده ولهذا قال سبحانه : ( وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله )
يعني بإذنه الكوني القدري لا بإذنه الشرعي فالشرع يمنعهم من ذلك ويحرم عليهم ذلك لكن بالإذن القدري الذي مضى به علم الله وقدره السابق أن يقع من فلان السحر ويقع من فلانة ويقع على فلان وعلى فلانة .
كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة ص / 65.


يقول الشيخ أسامه بن ياسين المعاني حفظه الله في أحد ردوده ( الإنسان كلما كان قريب من الله سبحانه وتعالى محافظاً على قراءة القرآن والذكر والدعاء محافظاً على الطاعات مبتعداً عن المعاصي كان في حفظ الله وكنفه إلا في حالات مقدرة من الله سبحانه وتعالى ولحكمة يعلمها عز وجل 0
أما في الحالات الأخرى فقد لا يؤثر السحر على الكافر أو الفاسق او العاصي وهذا أيضاً لحكمة مقدرة من الله سبحانه وتعالى ) .


فنحمده سبحانه الذي قال في كتابه وامن عباده


(( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ))


وقال أيضاً (( ولينصرن الله من ينصره ))


وقال عز وجل (( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد * يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار ))


فعجبي من الذين يخافون من الجن والجن أضعف منهم ولا يملكون نفعهم ولا ظرهم


يقول الشيخ أبو بكر الجزائري حفظه الله تعالى (إن الجن حتى الصالحين منهم لأقل قدراً، وأدنى كرامة وأنقص شرفاً من الإنسان، إذ قرر الخالق عز وجل كرامة الإنسان، وأثبتها في قوله تعالى في سورة الإسراء: "ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا"، ولم يثبت مثل هذا التكريم للجان لا في كتاب من كتب الله ولا على لسان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- ورسله عليهم السلام، فتبين بذلك أن الإنسان أشرف قدراً وأعلى مكانة من الجان، ويدل على ذلك أيضاً شعور الجن أنفسهم بنقصانهم وضعفهم أمام الإنسان، يدل على ذلك أنهم كانوا إذا استعاذ الإنس بهم تعاظموا وترفعوا، لما في استعاذة الإنسان بهم من تعظيمهم وإكبارهم وهم ليسوا كذلك فيزيدون رهقاً أي طغياناً وكفراً...) ا.هـ انظر عقيدة المؤمن(228)
ويقول الشيخ خالد بن حسين بن عبد الرحمن

(( الجن يخاف من الإنس، وخصوصاً الذي يكون عنده إيمان قوي بالله، فقد ثبت أن الشيطان كان يخاف من عمر – رضي الله عنه-، فإذا سلك عمر – رضي الله عنه- طريقاً سلك الشيطان طريقاً آخر، وكذلك ثبت أيضاً كما عند البخاري وغيره في قصة الجن مع أبي هريرة –رضي الله عنه- وخوف الجن منه، وهذا الأمر منتشر عند السلف، فمن ذلك ما رواه ابن أبي الدنيا عن مجاهد قال: (بينما أنا ذات ليلة أصلي إذا قام مثل الغلام – أي الجن- بين يدي، قال مجاهد: فشددت عليه لآخذه، فقام فوثب خلف الحائط حتى سمعت وقعته فما عاد إلي بعد ذلك، قال مجاهد: إنهم – أي الجن- يهابونكم كما تهابونهم، وروى أيضاً عن مجاهد قال: الشيطان أشد فرقاً – أي خوفاً- من أحدكم منه، فإن تعرض لكم فلا تفرقوا منه فيركبكم، ولكن شدوا عليه فإنه يذهب) ا.هـ نقلاً من كتاب وقاية الإنسان من الجن والشيطان ص(33)





قال الطبري : ( قال حدثنا جرير ، عن منصور ، عن إبراهيم ، في قوله : ( وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنْ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنْ الْجِنِّ ) قال : كانوا في الجاهلية إذا نزلوا بالوادي قالوا : نعوذ بسيد هذا الوادي ، فيقول الجنيون : تتعوذون بنا ولا نملك لأنفسنا ضرا ولا نفعا ! ) ( جامع البيان في تأويل القرآن – 12 / 263 )


قال ابن كثير : ( أي كنا نرى أن لنا فضلا على الإنس ، لأنهم كانوا يعوذون بنا إذا نزلوا واديا أو مكانا موحشا من البراري وغيرها ، كما كانت عادة العرب في جاهليتها يعوذون بعظيم ذلك المكان من الجان أن يصيبهم بشيء يسؤهم ، كما كان أحدهم يدخل بلاد أعدائه في جوار رجل كبير وذمامه وخفارته ، فلما رأت الجن أن الإنس يعوذون بهم من خوفهم منهم زادوهم رهقا ، أي خوفا وإرهابا وذعرا حتى بقوا أشد منهم مخافة وأكثر تعوذا بهم


كما قال قتادة ( فزادوهم رهقا : أي إثما وازدادت الجن عليهم بذلك جراءة
وقال الثوري عن منصور عن إبراهيم ( فزادوهم رهقا ) : أي ازدادت الجن عليهم جراءة وقال السدي : كان الرجل يخرج بأهله فيأتي الأرض فينزلها فيقول : أعوذ بسيد هذا الوادي من الجن أن أضر أنا أو مالي أو ولدي أو ماشيتي
قال قتادة : فإذا عاذ بهم من دون الله رهقتهم الجن الأذى عند ذلك


فالجن ضعاف وأضعف من أن يفتحوا باب مغلق أو إناء وضع عليه غطاء
وهذا ثابت بحديث الذي رواه جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا كان جنح الليل أو أمسيتم فكفوا صبيانكم؛ فإن الشياطين تنتشر حينئذ، فإذا ذهب ساعة من الليل فحلوهم، فأغلقوا الأبواب واذكروا اسم الله؛ فإن الشيطان لا يفتح باباً مغلقاً، وأوكوا قربكم واذكروا اسم الله، وخمروا آنيتكم واذكروا اسم الله، ولو أن تعرضوا عليها شيئاً، وأطفئوا مصابيحكم )) .
(رواه البخاري 5623، ومسلم 2012).


قال النووي : قوله: ( جنح الليل ) هو بضم الجيم وكسرها، لغتان مشهورتان؛ وهو ظلامه. ويقال: أجنح الليل، أى: أقبل ظلامه. وأصل الجنوح : الميل . قوله صلى الله عليه وسلم : ( فكفوا صبيانكم ) أى: امنعوهم من الخروج ذلك الوقت.
قوله صلى الله عليه وسلم: ( فإن الشيطان ينتشر ) أى: جنس الشيطان؛ ومعناه: أنه يخاف على الصبيان ذلك الوقت من ايذاء الشياطين لكثرتهم حينئذٍ، والله أعلم".
أ. هـ. (شرح النووي على صحيح مسلم 13/ 185- 186).


قال ابن حجر: "قال ابن الجوزي : إنّما خيف على الصبيان في تلك الساعة لأنّ النجاسة التي تلوذ بها الشياطين موجودة معهم غالباً، والذكر الذي يحرّز منهم مفقود من الصبيان غالباً، والشياطين عند انتشارهم يتعلقون بما يمكنهم التعلق به، فلذلك خيف على الصبيان في ذلك الوقت، والحكمة في انتشارهم حينئذٍ أن حركتهم في الليل أمكن منها لهم في النهار، لأن الظلام أجمع للقوى الشيطانية من غيره، وكذلك كل سواد .
أخرجه مسلم". أ. هـ. (فتح الباري 6/ 341- 342).
وأخبر الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام وقال عن السحرة
(( ليسوا بشيء ))
عن عائشة رضي الله عنها قالت (( سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ناس عن الكهان فقال (( ليسوا بشيء )) فقالوا يا رسول الله إنهم يحدثونا أحيانا بشيء فيكون حقا فقال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( تلك الكلمة من الحق يخطفها من الجني فيقرها في أذن وليه فيخلطون معها مائة كذبة ))
رواه البخاري.




ويقول الرسول عليه الصلاة والسلام أقرأ معي هذا الحديث العظيم بتمعن
(( يـا غـلام ! إني أعـلمك كــلمات احـفـظ الله يـحـفـظـك
احـفـظ الله تجده تجاهـك، إذا سـألت فـاسأل الله، وإذا اسـتعـنت فـاسـتـعـن بالله، واعـلم أن الأمـة لـو اجـتمـعـت عـلى أن يـنـفـعـوك بشيء لم يـنـفـعـوك إلا بشيء قـد كـتـبـه الله لك، وإن اجتمعـوا عـلى أن يـضـروك بشيء لـم يـضـروك إلا بشيء قـد كـتـبـه الله عـلـيـك؛رفـعـت الأقــلام وجـفـت الـصـحـف ))
رواه الترمذي:2516 وقال: حديث حسن صحيح


فهل بعد هذه الآيات والأحاديث ما زلت تخاف من السحرة و الجن والشياطين !!!


الله عز وجل يقول لك على لسان رسوله الكريم
(( ليسوا بشيء )) ويقول لك (( أحفظ الله يحفظك ))
وتخافهم وتخشاهم .
راجع نفسك يا أخي الكريم وقوي يقينك بالله
ولا تخاف غير الله لاجن ولا شياطين ولا سحره كفره ملاعين
يستعينون بالشيطان
ولاتخاف مادمت تحفظ عهد الله
فالجن المعتدين والشيطان احقر واضعف من أن نخاف منهم فكيف بالسحره الذين يستعينون بهم ويتقربون إليهم بالذبح لهم وعبادتهم ويكونون في أغلب أحوالهم على نجاسه
طاعتاً للشياطين والعياذ بالله
فهو أحقر منهم واجبن فهل مازلت تخاف منهم ؟؟


يقول الله عز وجل : { أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون }


ويقول جل جلاله : { فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا }
ويقول الجبار جل جلاله : { إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه } أي يخوفكم أولياءه ويوهمكم أنهم ذوو بأس وذوو شدة قال الله تعالى : { فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين } أي إذا سول لكم وأوهمكم فتوكلوا علي والجأوا إلي فإني كافيكم وناصركم عليهم


وأفضل ما يتحرز به الإنسان من شرهم سورة البقرة فهي شديده على الشياطين والسحرة
لحديث الرسول عليه الصلاة والسلام ‏: (‏ ‏اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه اقرءوا الزهراوين ‏ ‏البقرة ‏ ‏وسورة ‏ ‏آل ‏ ‏عمران ‏ ‏فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما غيايتان أو كأنهما ‏ ‏فرقان ‏ ‏من ‏ ‏طير صواف ‏ ‏تحاجان ‏ ‏عن أصحابهما اقرءوا سورة ‏ ‏البقرة ‏ ‏فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها ‏ ‏البطلة )
[ رواه مسلم ]



لاتستطيعها ((البطلة)) اي لاتستطيعها ((السحرة))




‏وعن ‏ ‏أبي هريرة ‏ رضي الله عنه ‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال‏ :
( لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة ‏ ‏البقرة ‏ )
[ رواه مسلم ]



وعن النعمان بن بشير
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله كتب كتاباً قبل أن يخلق السماوات والأرض بألفي عام أنزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة، ولا يقرآن في دار ثلاث ليال فيقربها شيطان ) [ رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير / 1799 ]


(((( نصيحه مهم ))))



توجد أشياء تضعف التحصين ومن يقع بها عليه إعادة تحصين نفسه
وهي الوقوع بالذنوب والمعاصي
و الغفلة والخوف الشديد
والغضب الشديد


وللتخلص من الخوف من الجن عليكم بالآتي


(1) عليك بالاستعانة بالله وكثرة الاستعاذة به سبحانه من شر الشيطان الرجيم وأعوانه من الجن.
(2) عليك بالمحافظة على الصلاة في أوقاتها.
(3) عليك بالمحافظة على أذكار الصباح والمساء، وأذكار النوم وباقي الأذكار المعروفة.
(4) عليك بقراءة أو سماع سورة البقرة كاملة في كل ثلاثة أيام مرة على الأقل أو الإستماع لها والأفضل القراءة.
(5) عليك بالمحافظة على قراءة آية الكرسي يومياً وخصوصاً قبل النوم وبعد كل صلاة.
(6) عليك بالمحافظة على فعل الطاعات وترك المحرمات.
(7) عليك باللجوء الصادق إلى الله ودعاءه سبحانه وتعالى بأن يصرف عنك هذا الخوف، ويصرف عنك كل سوء وشر ويقدر لك خير وبر.




أسأل الله أن يكفيكم شر الأشرار وكيد الفجار والسحرة الكفار
والله يكتب لكم الخير حيث كان
والله يجعلنا وإياكم من أهل الفردوس

الأعلى


وأدعو على السحرة
المفسدين عليهم من الله ما يستحقون
وأسال الله ان يستجيب دعائي



اللهم يا عزيز يا جبار ياواحد ياقهار عليك بالسحرة الكافرين اللهم عليك بالسحرة الكافرين اللهم عليك بالسحرة الكافرين والجان المعتدين الظالمين فإنهم لا يعجزونك
اللهم إن لم ترد بهم هداية فاقصم ظهورهم وفرق كلمتهم وجعل كيدهم في نحورهم وجعلهم عبرةً
لغيرهم
اللهم ونصر الإسلام والمسلمين وأذل الشركة والمشركين
ودمر أعداء الدين
ياعظيم ياجبار ياواحد ياقهار اللهم عليك بهم
اللهم عليك بهم فإنهم
لايعجزونك


اللهـــم آآآآآآآآمين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elql3aelnoranllalom.forumegypt.net
 
السحرة والشياطين احقر واضعف من أن نخاف منهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعاء لرد كيد المردة من الجن والشياطين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القلعه النورانيه للعلوم الروحانيه و العلاج  :: الاقسام الاسلاميه :: مواضيع اسلاميه عامه-
انتقل الى: